مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

الشّعار يوقف مخطّطات الأعداء

الشّعار يوقف مخطّطات الأعداء

يعتبر الشّعار عاملاً مهماًّ جدّاً في إثارة السّخط في نفوس النّاس, ورفع مستوى حالة الوعي لديهم بخطورة اليهود والنّصارى, ودفعهم للتّحرك في مواجهة كلّ مخططاتهم, ومؤامراتهم, والعمل على إفشالها, وهنا يؤكّد السّيد أنّ هذا الشّعار ينبئ عن سخط شديد ضدّ الأمريكيّين والإسرائيليّين, ومن فوائده أنّه يجمّد مخطّطات ومؤامرات الأعداء, فيقول: (ربما لو صرخ المسلمون من الآن فيما أعتقد, لو صرخ المسلمون من الآن وارتفعت شعارات السخط التي توحي بسخطهم على أمريكا وإسرائيل من الأن لتوقفت أمريكا, وتوقفت إسرائيل عن أن ينفذوا الخطة التي يريدونها سواء ضد الحرمين, أو ضد أي شعب آخر) في ظلال دعاء مكارم الأخلاق الدرس الثاني. ويضيف السّيد أنّ هذا الشّعار يؤدّي لرفع الحالة التعبويّة في نفوس المؤمنين, والجهوزيّة العالية لديهم, للانطلاق في الأعمال الجهادية المؤثّرة على الأعداء, وأنّ من يرفعونه ويردّدونه يكون لديهم فعلاً, الاستعداد الكامل للتّحرّك في مواجهة الأعداء وضربهم في كلّ الميادين, فيقول: (هذه الصرخة وحدها التي نريد أن نرفعها وأن تنتشر في أي مناطق أخرى وحدها تنبئ عن سخط شديد, ومن يرفعونها يستطيعون أن يضربوا أمريكا, يضربوها إقتصاديا قبل أن تضربهم عسكريا, والإقتصاد عند الأمريكيين مهم يحسبوا ألف حساب للدولار

اقراء المزيد
تم قرائته 253 مرة
Rate this item

ضرورة رفع (الشّعار)

ضرورة رفع (الشّعار)

وأمام الخطر المحدق بالأمّة، والتّدخلات الأمريكيّة والإسرائيليّة في شؤونها، لإضعافها والتّسلط والهيمنة عليها, يدعو السّيد الجميع من علماء, ومثقفين, ومواطنين لأن يكون لهم موقفٌ قويٌ في مواجهة هذه الهجمة الشّرسة, والاعتداءات الخطيرة, والهيمنة الشّاملة, وأن يرفعوا أصواتهم بالصّرخة في وجه أمريكا وإسرائيل, فيقول: (نقول جميعا كيمنيين لكل أولئك الذين يظنون أنه لا خطر محدق, الذين لا يفهمون الأشياء, لا يفهمون الخطر إلا بعد أن يدهمهم, نقول للجميع سواء أكانوا كبارا أم صغارا الآن ماذا ستعملون؟ الآن يجب أن تعملوا كل شيء, العلماء أنفسهم يجب أن يتحركوا, والمواطنون كلهم يجب أن يتحركوا, وأن يرفعوا جميعا صوتهم بالصرخة ضد أمريكا وضد إسرائيل, وأن يعلنوا عن سخطهم لتواجد الأمريكيين في اليمن) خطر دخول أمريكا اليمن.

اقراء المزيد
تم قرائته 287 مرة
Rate this item

المرحلة الثّانية(للشعار)

المرحلة الثّانية(للشعار)

في الوقت الّذي اكتسح فيه الشّعار السّاحة في محافظة صعدة، كان منزل (السّيد) بمنطقة مرّان يستقبل وفود الزّوار يوميّاً، القادمين من محافظات مختلفة، من سياسيّين، وعلماء, وقضاة, ودعاة, وشخصيّات اجتماعيّة, ويسحرهم (السّيد) بأخلاقه العظيمة, وتواضعه الجمّ, وفهمه العميق الذي آتاه الله للقرآن الكريم, ولا يعودون من عنده إلاّ بقناعة راسخة رسوخ الجبال الرواسي. واصل الشّعار مسيرته باتجاه كلّ شيء ممكن, المدرسة, والمسجد, البيت, والشارع, الأشجار, والأحجار, السّهل, والجبل, كلّ شيء هنا يتكلّم, وله لسان, وشعار الموت لأمريكا / الموت لإسرائيل, يتردّد في كلّ مكان. أمام هذا التّقدم السّريع والانتصارات السّاحقة, كانت العيون الإقليميّة والدّوليّة ترصد الأحداث, وتقرأ الأخبار أوّلاً بأول, حينها كانت "صنعاء" العاصمة على موعد مع الصّرخة في وجه المستكبرين, وبدأ الشّعار يردّد في الجامع الكبير بصنعاء, حيث السّفارة الأمريكيّة, والتّمثيل الدّبلوماسيّ العالميّ, وأصبح اليمن مناهضاً للسّياسة الأمريكيّة والإسرائيليّة, وهذا ما لا تقبل به السّلطة بحال من الأحوال,

اقراء المزيد
تم قرائته 330 مرة
Rate this item

مع الشّعــار.. منذ الصرخة الأولى (المرحلة الأولى)

مع الشّعــار.. منذ الصرخة الأولى (المرحلة الأولى)

(أقول لكم أيُّها الأخوة: إصرخوا. ألستم تملكون صرخة أن تنادوا [الله أكبر/ الموت لأمريكا / الموت لإسرائيل/ اللعنة على اليهود / النصر للإسلام] أليست هذه الصرخة ممكن لأي واحد منكم أن يطلقها؟ بل شرف عظيم لو نطلقها نحن الآن في هذه القاعة فتكون هذه المدرسة وتكونون أنتم أول من صرخ هذه الصرخة التي بالتأكيد – بإذن الله – ستكون صرخة ليس في هذا المكان وحده, بل وفي أماكن أخرى, وستجدون من يصرخ معكم – إن شاء الله - في مناطق أخرى: ]الله أكبر / الموت لأمريكا / الموت لإسرائيل / اللعنة على اليهود / النصر للإسلام[هذه الصرخة أليست سهلة كل واحد بإمكانه أن يعملها وأن يقولها؟ إنها من وجهة نظر الأمريكيين – اليهود والنصارى – تشكل خطورة بالغة عليهم. لنقل لأنفسنا عندما نقول ماذا نعمل؟ هكذا إعمل وهو اضعف الإيمان أن تعمل هكذا, في إجتماعاتنا, بعد صلاة الجمعة, وستعرفون أنها صرخة مؤثرة, كيف سينطلق المنافقون هنا وهناك والمرجفون هنا وهناك ليخوّفونكم, يتساءلون: ماذا؟ ما هذا؟) محاضرة الصرخة في وجه المستكبرين.

اقراء المزيد
تم قرائته 343 مرة
Rate this item

فعلاً الشّعار سلاح وموقف.

فعلاً الشّعار سلاح وموقف.

يعتبر شعار الصّرخة الّذي أطلقه السّيد حسين بدر الدرين "رحمة الله ورضوانه عليه" هو العنوان البارز للمسيرة القرآنيّة, ورصاصة الانطلاقة الأولى في وجه أمريكا, وإسرائيل, واليهود, وقد أثبت هذا الشّعار العظيم خلال عقد من الزّمن أهمّيته البالغة, وجدوائيّته, وفاعليّته, وتأثيره الكبير والبالغ في هذه المعركة مع الأعداء, ويعتبر هو السّلاح الّذي أقضّ مضاجعهم, وأرعبهم, وأخافهم كثيراً, كما كان له نفس الأثر والفاعليّة في تقوية نفوس ومعنويّات المؤمنين, والارتقاء بهم جهاديّاً, وثقافيّاً, وتوعويّاً, وسياسيّاً, وعسكرياًّ, بل ترك أثره وفاعليّته حتّى في نفوس من لا يرفعونه, وإضافة إلى ما شهد به الواقع له من أهميّة وفاعليّة, فقد بيّن السّيد في الدّروس والمحاضرات أهميّة وفاعليّة الشّعار, وضرورته في هذه المرحلة, وفي خوض غمار هذه المعركة مع الأمريكيّين, والإسرائيليّين, وعملائهم.

اقراء المزيد
تم قرائته 407 مرة
Rate this item
  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر